يرمي ابنته في البئر ( صورهـ )
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
يرمي ابنته في البئر ( صورهـ )
معجزة حدثت لفتاة سودانية. حدثت القصة الغربية في ايام عيد الفطر المبارك
في احدى القرى النائية في السودان تدعى قرية سودري و بطلة القصة
طفلة بريئة تبلغ من العمر 14 عاما او اقل وتعمل في رعي الغنم كسائر اهل القرية
وفى ذلك اليوم المشئوم اضاعت الفتاة المسكينة 4 اغنام من غنم ابيها
فاستشاط الاب الأمي من الغضب وخير الصبية المسكينة
ان يلحقها بامها المتوفاة اى ان يقتلها هو ان يرمي بها في بئر خارج القرية
فاختارت الصبية المقهورة الخيار الثانى وهو البئر بدلا عن الموت
ساعتها وقام الاب المتحجر الضمير برمي ابنته ولم يلقي بالا بدموعها
وتوسلاتها له وسقطت الفتاة المغلوبة على ا مرها في البئر
البالغ عمقها 18 رجلا والرجل 170 سم
ومكثت المسكينة في البئر المهجورة والمليئة بالخفافيش والثعابين والعقارب
قرابة ال38 يوما دون ان تموت او يخرجها احد حتى ان حدث مر احد الرعاة
بعد تلك المدة كلها يوما بالبئر وسمع بكاء ام شوائل وهذا هو اسم المقهورة
فخاف وصرخ هل انتي انس ام جان لانهم يعتقدون بان البئر مسكونة
فاخبرته انها ام شوائل ابنت فلان فعرف اباها وطفق جاريا الى القرية
واحضر الرجال لانقاذها ونزل احدهم بعد ربطه الى البئر ووصف ما راى في البئر
ووجد ثعبان ضخم ينظر اليه وكمية كبيرة من الخفافيش
ووجد الطفلة المسكينة محاطة بالشوك ونجح في اخراجها
ووصفت حالة البنت عند اخراجها بانها عبارة عن هيكل عظمي
ووجدوها عارية تماما بعد ان اكل النمل الابيض ملابسها
كما وجدو عقربين في شعرها ايضا ولكن البنت استطاعت الكلام
واكلت بعد السمن واغرب مافي القصة هو انها قالت كل يوم كان ياتيها رجل
يلبس جلباب ابيض ويسقيها اللبن بالملح وانه لم يتحدث معه اطلاقا الا امس
حين اخبرها انه اخر بوم ياتى لها
لانها سوف تخرج قريبا فسبحان الله القادر على كل شئ تعظم اسمه.
الخبر عرض في التلفزيون السوداني.
في احدى القرى النائية في السودان تدعى قرية سودري و بطلة القصة
طفلة بريئة تبلغ من العمر 14 عاما او اقل وتعمل في رعي الغنم كسائر اهل القرية
وفى ذلك اليوم المشئوم اضاعت الفتاة المسكينة 4 اغنام من غنم ابيها
فاستشاط الاب الأمي من الغضب وخير الصبية المسكينة
ان يلحقها بامها المتوفاة اى ان يقتلها هو ان يرمي بها في بئر خارج القرية
فاختارت الصبية المقهورة الخيار الثانى وهو البئر بدلا عن الموت
ساعتها وقام الاب المتحجر الضمير برمي ابنته ولم يلقي بالا بدموعها
وتوسلاتها له وسقطت الفتاة المغلوبة على ا مرها في البئر
البالغ عمقها 18 رجلا والرجل 170 سم
ومكثت المسكينة في البئر المهجورة والمليئة بالخفافيش والثعابين والعقارب
قرابة ال38 يوما دون ان تموت او يخرجها احد حتى ان حدث مر احد الرعاة
بعد تلك المدة كلها يوما بالبئر وسمع بكاء ام شوائل وهذا هو اسم المقهورة
فخاف وصرخ هل انتي انس ام جان لانهم يعتقدون بان البئر مسكونة
فاخبرته انها ام شوائل ابنت فلان فعرف اباها وطفق جاريا الى القرية
واحضر الرجال لانقاذها ونزل احدهم بعد ربطه الى البئر ووصف ما راى في البئر
ووجد ثعبان ضخم ينظر اليه وكمية كبيرة من الخفافيش
ووجد الطفلة المسكينة محاطة بالشوك ونجح في اخراجها
ووصفت حالة البنت عند اخراجها بانها عبارة عن هيكل عظمي
ووجدوها عارية تماما بعد ان اكل النمل الابيض ملابسها
كما وجدو عقربين في شعرها ايضا ولكن البنت استطاعت الكلام
واكلت بعد السمن واغرب مافي القصة هو انها قالت كل يوم كان ياتيها رجل
يلبس جلباب ابيض ويسقيها اللبن بالملح وانه لم يتحدث معه اطلاقا الا امس
حين اخبرها انه اخر بوم ياتى لها
لانها سوف تخرج قريبا فسبحان الله القادر على كل شئ تعظم اسمه.
الخبر عرض في التلفزيون السوداني.
الس ـيدة- مشرفة
-
عدد الرسائل : 871
العمر : 31
آل ـمزآـآجـ..~ :
{--مهنتيـ..~ :
{--هوايتيـ..~ :
{--وسام العضو..~ :
تاريخ التسجيل : 01/08/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى